رفضت الفنانة المصرية رانيا يوسف لقب ممثلة الإغراء ، مؤكدة إلى أنها لم
تقدم أي مشاهد مبتذلة ، أو خارجة عن الذوق العام ، وأشارت إلى أنها رفضت
عروضا لتقديم أدوار بها عري بمبالغ طائلة ، وعبرت عن ذلك بقولها : " أنا مش
رخيصة " .
رانيا تساءلت تعليقا على تلقيبها بـ"نجمة الإغراء": "لا يضايقني اللقب، ولكن أين الإغراء فيما أقدمه؟ فيلم ريكلام مثلا المثارة حوله ضجة ليس فيه مشهد واحد إغراء، فهو قصص واقعية موجودة في المجتمع والفن، والمهم الرسالة".
الفنانة أضافت: "لا أقدم أي شيء خارج عن الذوق العام، ولا أتخصص في الأدوار المغرية، وأحرص على عدم تكرار نفسي سواء في الشكل أو المضمون، عرضت علي مجموعة من الأفلام بها مشاهد خارجة وأدوار إغراء ورفضتها لأن أقل ما يقال عنها إنها رخيصة، وأنا ممثلة لها رسالة، ولست رخيصة، رفضتها رغم العرض المادي المغري".
وعن رأيها فيمن ينادون بتشديد الرقابة، قالت –في حوار لجريدة فيتو الأسبوعية في عددها الأخير-: "أقول ربنا يتولاهم، وقناعتي أن الرقابة شخصية ونابعة من الضمير الفني، أولا وأخيرا، والحرية في الفن شرط لازم للإبداع والرقابة يجب أن تكون نابعة من أنفسنا وأخلاقنا وديننا وعاداتنا وبدون رقيب أو ناصح لأن الحلال بيّن والحرام بيّن".
رانيا تساءلت تعليقا على تلقيبها بـ"نجمة الإغراء": "لا يضايقني اللقب، ولكن أين الإغراء فيما أقدمه؟ فيلم ريكلام مثلا المثارة حوله ضجة ليس فيه مشهد واحد إغراء، فهو قصص واقعية موجودة في المجتمع والفن، والمهم الرسالة".
الفنانة أضافت: "لا أقدم أي شيء خارج عن الذوق العام، ولا أتخصص في الأدوار المغرية، وأحرص على عدم تكرار نفسي سواء في الشكل أو المضمون، عرضت علي مجموعة من الأفلام بها مشاهد خارجة وأدوار إغراء ورفضتها لأن أقل ما يقال عنها إنها رخيصة، وأنا ممثلة لها رسالة، ولست رخيصة، رفضتها رغم العرض المادي المغري".
وعن رأيها فيمن ينادون بتشديد الرقابة، قالت –في حوار لجريدة فيتو الأسبوعية في عددها الأخير-: "أقول ربنا يتولاهم، وقناعتي أن الرقابة شخصية ونابعة من الضمير الفني، أولا وأخيرا، والحرية في الفن شرط لازم للإبداع والرقابة يجب أن تكون نابعة من أنفسنا وأخلاقنا وديننا وعاداتنا وبدون رقيب أو ناصح لأن الحلال بيّن والحرام بيّن".