الأرقام الأخيرة "مخيفة" على حد قول البرلمانيين البريطانيين، الذين
حذروا من أن جيلا بكامله سينشأ مدمنا على المواد الجنسية الفاضحة.
فقد بينت دراسة أعدتها "لجنة حماية الطفولة من مخاطر الإنترنت" التي تجمع ممثلين لكل الأحزاب أن 80% (أربعة بين كل خمسة) من المراهقين والمراهقات في سن السادسة عشرة يزورون مواقع الإنترنت الإباحية بانتظام، بينما ينطبق الشيء نفسه على ثلث الأطفال في سن العاشرة لا أكثر.
ليس هذا فحسب، بل ان أكثر من ربع المرضى اليافعين الذين يتلقون علاجا في العيادات الخاصة يتوجهون إليها للتخلص من الإدمان على المواد الإباحية. ونقلت الصحافة البريطانية عن نائبة برلمانية قولها ان ابنها أخبرها أن تبادل الصور والأفلام الفاضحة على شرائح ذاكرة الهواتف الذكية واللوحات الكمبيوترية هو "الأكثر شيوعا بين التلاميذ" في مدرسته.
على هذا الأساس وغيره من الدلائل، تتنامى المخاوف من أن هذه الثقافة الجديدة تمنع الصبيان وصغار الشباب من التمتع بعلاقات اجتماعية طبيعية، وتجعل من الضعفاء منهم أهدافا سهلة للكبار من مدمني الاستغلال الجنسي للصغار.
لذا، يطالب البرلمانيون القائمون على شؤون مختلف المواقع الإلكترونية بتوفير أداة سهلة للآباء تمكنهم من غربلة المواد الآتية على الشبكة.
فقد بينت دراسة أعدتها "لجنة حماية الطفولة من مخاطر الإنترنت" التي تجمع ممثلين لكل الأحزاب أن 80% (أربعة بين كل خمسة) من المراهقين والمراهقات في سن السادسة عشرة يزورون مواقع الإنترنت الإباحية بانتظام، بينما ينطبق الشيء نفسه على ثلث الأطفال في سن العاشرة لا أكثر.
ليس هذا فحسب، بل ان أكثر من ربع المرضى اليافعين الذين يتلقون علاجا في العيادات الخاصة يتوجهون إليها للتخلص من الإدمان على المواد الإباحية. ونقلت الصحافة البريطانية عن نائبة برلمانية قولها ان ابنها أخبرها أن تبادل الصور والأفلام الفاضحة على شرائح ذاكرة الهواتف الذكية واللوحات الكمبيوترية هو "الأكثر شيوعا بين التلاميذ" في مدرسته.
على هذا الأساس وغيره من الدلائل، تتنامى المخاوف من أن هذه الثقافة الجديدة تمنع الصبيان وصغار الشباب من التمتع بعلاقات اجتماعية طبيعية، وتجعل من الضعفاء منهم أهدافا سهلة للكبار من مدمني الاستغلال الجنسي للصغار.
لذا، يطالب البرلمانيون القائمون على شؤون مختلف المواقع الإلكترونية بتوفير أداة سهلة للآباء تمكنهم من غربلة المواد الآتية على الشبكة.